على الرغم من مرور أكثر من نصف عام على تغيير اسم “تويتر” إلى “إكس”، لا يزال الكثير من الناس يفضلون استخدام الاسم القديم، ويشيرون إلى المنشورات باسم “تغريدات”.
ما هي الأسباب وراء ذلك؟
الاسم “تويتر” أصبح مرادفًا للمنصة:
- حقق “تويتر” شهرة واسعة النطاق على مدار 17 عامًا من تأسيسه، وأصبح اسمه مرادفًا للمنصة.
- يرى الكثيرون أن تغيير الاسم إلى “إكس” يُفقد المنصة هويتها، ويُضعف شعورهم بالانتماء إليها.
الارتباك:
- واجه الكثيرون صعوبة في فهم سبب تغيير الاسم، خاصةً وأن المنصة لم تشهد تغييرات جوهرية.
- تسبب تغيير الشعار دون تحديث الموقع في المزيد من الارتباك.
عدم وضوح فوائد “إكس”:
- لم يُقدم إيلون ماسك شرحًا واضحًا لفوائد تغيير الاسم، مما أدى إلى شعور الكثيرين بعدم الاقتناع.
- يرى البعض أن “إكس” اسم غامض لا يُعبّر عن جوهر المنصة.
صعوبة نطق “إكس”:
- يرى البعض أن اسم “إكس” صعب النطق والاستخدام في الجمل.
- يُفضل الكثيرون استخدام اسم سهل النطق مثل “تويتر”.