صورة توأم زينة من أحمد عز تشعل مواقع التواصل
أشعلت صورة جمعت توأم الفنانة المصرية زينة بجانب ابن الفنان محمد رمضان مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر الكثيرون أن هذه الصورة كشفت عن هوية توأم زينة الحقيقيين لأول مرة.
صورة الصغيرين أثارت ضجة وانتشرت بشكل واسع، لاسيما أن الممثلة حرصت على إخفاء ملامح ولديها عن الأنظار، لسنوات طويلة.
أتى ذلك، بعدما نشر الفنان محمد رمضان صورة لابنه في الساحل الشمالي مع طفلين آخرين من نفس عمره عبر خاصية “ستوري إنستغرام”.
واعتمد الجمهور على عدة دلائل ومنها تقارب السن بين الأبناء الثلاثة، حيث إن ابن محمد رمضان وأبناء زينة يبلغون بالفعل ما يقارب 11 عاماً حالياً.
بالإضافة إلى تشابه ملامح الطفلين مع والدتهم الفنانة زينة وكذلك والدهم أحمد عز، وتشابه التكوين الجسماني في صورتها الأخيرة بالصور التي كانت تنشرها الفنانة لأبنائها في الفترة الأخيرة مع إخفاء وجههما في الصور، وأيضاً بسبب علاقة الصداقة العائلية التي تجمع زينة وأبنائها مع محمد رمضان وأبنائه، والتي ظهرت في عدة مواقف في الفترة الأخيرة، ومنها احتفال الأسرتين معاً بعيد ميلاد ابنة الفنان محمد رمضان، وهو ما يبرر سبب تواجد أبناء النجمين معاً في الفترة الحالية في الساحل الشمالي.
كما اعتبر نشطاء مواقع التواصل أن صاحب “نمبر ون” كشف عن سر الفنانة زينة لأول مرة عن طريق الخطأ، بعد ما يقارب 11 عاماً حافظت بها زينة على خصوصية أبنائها بعدم نشر أي صور لهما بوجههما.
في المقابل، أكد آخرون أن الطفلين ليسا توأم زينة ولا يمتان لهما بأي صلة.
بدورها، لم تؤكد زينة، أو تنفي صحة هذه الصورة، وكذلك التزم الفنان محمد رمضان الصمت. فيما نفت مصادر مقربة من الفنانة أن يكون التوأم لزينة وفق ما نقلته وسائل إعلام محلية.
إقرأ أيضا:نجوم الصف الأول يحتكرون جوائز دير جيست 2024
وكانت زينة قد صرحت في لقاء تلفزيوني سابق، بأنها تفضل إبعاد ولديها عن الأضواء لحمايتهما من الحسد وتوفير حياة طبيعية لهما بعيداً عن صخب الشهرة.
يذكر أن زينة دخلت في قضايا ونزاعات أمام أحمد عز منذ عام 2014، وحصلت على أحكام قضائية عدة بإثبات نسب طفليها من عز.
ورغم مرور 10 سنوات على النزاع ما زالت الدعاوى القضائية مستمرة، خاصة تلك المتعلقة بالنفقة والمصروفات الدراسية وأجور المسكن والولاية التعليمية.
كما استطاعت زينة الحصول على حكم قضائي بخلعها من عز عام 2018، لتبدأ بعدها مرحلة جديدة في قضايا تخص نفقات الأبناء.
تعليق واحد