تسلسل زمني.. 10 محطات أساسية منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة
اندلعت الحرب في قطاع غزة بعد هجوم غير مسبوق نفذته حركة حماس على منطقة مستوطنات غلاف غزة، وتطورت الأحداث على مدى 12 شهرا، حيث قتلت إسرائيل في هجومها البري والبحري والجوي على قطاع غزة ما يزيد على 41 ألف فلسطيني وأصابت أكثر من 95 ألفا آخرين، أغلبهم من النساء والأطفال.
في السطور التالية نرصد أبرز المحطات في حرب غزة منذ اندلاعها في عشر محطات رئيسية:
هجوم حماس المفاجئ
في 7 أكتوبر 2023، هاجم مقاتلو حماس جنوب إسرائيل، بشكل مفاجئ، مستهدفين بلدات ومهرجانًا موسيقيًا، وخلال الهجوم تم خطف 251 شخصًا واقتيادهم كرهائن إلى غزة، فيما تسبب الهجوم في مقتل 1205 أشخاص.
الهجوم البري الإسرائيلي
بعد أيام من الهجوم، بدأت إسرائيل هجومًا بريًا واسعًا على غزة في 27 أكتوبر 2023، واستهدفت مواقع متعددة، من بينها مجمع الشفاء الطبي وغيره من المستشفيات والمدارس والمساجد.
هدنة لمدة أسبوع
في نهاية نوفمبر 2023، تم التوصل إلى هدنة استمرت لمدة أسبوع، تم خلالها إطلاق سراح رهائن ودخول مساعدات إنسانية إلى القطاع، إلا أن القتال تجدد سريعًا.
الهجمات الإسرائيلية على موزعي المساعدات
في 29 فبراير، لقي 120 شخصًا حتفهم أثناء توزيع المساعدات الإنسانية، حيث ادعت إسرائيل أنها استهدفت “مشتبهين”، بينما اتهمتها حماس باستهداف مدنيين.
التوتر بين إسرائيل وإيران
في أبريل 2024، تصاعدت التوترات الإقليمية بعد ضربات متبادلة بين إسرائيل وإيران، حيث شنت الأخيرة هجومًا بالمسيرات والصواريخ على الأراضي الإسرائيلية ردًا على استهداف قنصليتها في دمشق.
التصعيد في جنوب القطاع
في مايو 2024، بدأ الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية واسعة في رفح جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى نزوح أكثر من مليون شخص.
تصعيد إقليمي مع الحوثيين
في يوليو 2024، شنّ الحوثيون هجمات على سفن تجارية مرتبطة بإسرائيل قبالة سواحل اليمن، ما أدى إلى رد إسرائيلي استهدف ميناء الحديدة.
عمليات عسكرية في الضفة الغربية
في أغسطس 2024، شنت إسرائيل عملية عسكرية واسعة في شمال الضفة الغربية المحتلة، ما أثار انتقادات دولية.
استهداف حزب الله واغتيال إسماعيل هنية
في يوليو 2024، نفذت إسرائيل عمليات اغتيال استهدفت قيادات حزب الله في بيروت، بالإضافة إلى اغتيال قائد حركة حماس، إسماعيل هنية، في عملية نُسبت إلى إسرائيل في طهران.
محادثات وقف إطلاق النار
في أغسطس 2024، تم عقد مفاوضات لوقف إطلاق النار في الدوحة والقاهرة، إلا أن الأطراف لم تتوصل إلى اتفاق نهائي، واستمرت العمليات العسكرية مع تبادل الاتهامات بين الجانبين بإفشال المفاوضات.