أثارت الفنانة اللبنانية نادين الراسي حالة من الجدل الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشرها لفيديو يوثق اقتحامها لمنزل أحد جيرانها لإنقاذ طفل من التعنيف الأسري.
واقعة مثيرة:
- سمعت الراسي صراخ طفل يتعرض للضرب والتعنيف من قبل والدته.
- توجهت فورًا إلى منزل الجيران واقتحمته دون إذن.
- تدخلت لإنقاذ الطفل من قبضة والدته التي كانت تُعنّفه.
- وثقت الراسي الواقعة بكاميرا هاتفها ونشرت الفيديو على إنستغرام.
تعليقات متباينة:
- لاقى الفيديو تفاعلاً واسعاً بين رواد مواقع التواصل.
- انقسمت الآراء حول تصرف الراسي:
- مُؤيدون: أشادوا بشجاعتها وتدخلها لإنقاذ الطفل من العنف.
- منتقدون: اعتبروا تصرفها مُتطفلاً وتجاوزًا لخصوصية العائلة.
موقف نادين:
- أكدت الراسي أنها تتحمل مسؤولية تصرفها.
- أوضحت أنها سمعت صراخ الطفل منذ شهرين ولم تتحمل رؤية ما يتعرض له.
- ناشدت السلطات المعنية بالتدخل لحماية الطفل من العنف.
نقاش حول حدود التدخل:
- أثار الفيديو نقاشًا حول حدود التدخل في مثل هذه الحالات.
- هل يجوز التدخل لإنقاذ طفل من العنف حتى لو كان ذلك يتطلب اقتحام منزل دون إذن؟
- ما هي مسؤولية المجتمع في حماية الأطفال من العنف الأسري؟